مذكرة: دراسة فيتوكيميائية وفسيولوجية لمستخلصات نبات صحراوي لنبات الحارة
هذا البحث بعنوان: دراسة بيولوجية وكيميائية نباتية لمستخلصات نبات Malcolmia aegyptiaca Spr يعالج الأشكال كيف هي دراسة بيولوجية وكيميائية نباتية لمستخلص نبات الحارة ، لقد اقتربنا من جانب مهم يمثل الدراسة الجانبية. حاجة. تضمن الفصلان الأولان الطرق والمواد المستخدمة في الدراسة ، بينما احتوى المبحث الثاني على النتائج والمناقشة ، حيث توصلنا إلى النتائج المهمة التالية: بين التحقيق الكيميائي النباتي لوجود مركبات الفلافونويد ، أظهرت نتائج الاستخلاص فرقًا بين المستخلص المائي والمستخلص الميثانولي حيث: في تركيز الفلافونويد وجدنا اختلافًا في قيمة التركيز في كل من المستخلص المائي والميثانولي عندما كان التركيز في المستخلص المائي أقل من تركيز المستخلص الميثانولي نشاط مضادات الأكسدة عند اختباره بحثًا عن الجذور الحرة FRAP .DPPH • وجدنا فرقًا بين المستخلص المائي والمستخلص الميثانولي في نتائج هذا النبات الصحراوي على النحو التالي - الفلافونويد ، تركيزها كان: 14.38002mgEQ / gEx في المستخلص المائي ، بينما في مستخلص الميثانول كان 58.88226 م. gEQ / gEx كان البروتين بتركيز 0.195 مجم / جم - EC50 = 0.067614 مجم / مل.
تعتبر النباتات بما فيها من أسرار ومعجزات إنتباه كبير لدى الباحثين لأنها أبدت تأثير على حياة الانسان فتوجهى الباحثين من اجل دراسة النباتات من تحقيق قيعتبر النبات مصدر مهم للغذاء والكساء والدواء هذا جعل الإنسان يهتم بمجال النبات في دراسته ومعرفته أسراره والاستفادة منه.
حيث يوجد اختلاف في تواجد و إنتشار الأنواع النباتية بإختلاف المناطق الجغرافية والظروف البيئية المحيطة ،فنجد إنتشار النباتات على أساس إحتياجاتها و قدرتها في التحمل و التأقلم والتكييف. كما تتميز بعض المناطق بظروفها القاسية والغير ملائمة لنموها فمنها المناطق الصحراوية طبيعة مناخها اكبر مثال لذلك قسوة المناخ ولظروفها القاسية.
حيث تم تركيز دراسات الباحثين في الوقت الحاضر على المصادر النباتية بهدف استغلال وتثمين محتواها الطبيعي من المركبات الكيمائية الناتجة من عملية الايض الثانوي داخل هذه العضوية، وأيضا لتسهيل البخث عن مصدر الغذاء وإستمرارية العيش وسط الظروف القاسية ومعاكسة.
و ذلك من خلال تحضير المستخلصات النباتية من مسحوق النبات للعينات النباتية، من أجل تقدير نواتج الأيض الأولي (البروتين)، أيضا تم تحضير المستخلصات الميثانولية (الكحول) لنبتة عن طريق النقع، ومن ثم تقدير المحتوى الكمي لعذيذات الفينول الفلافوتويذات.
ليست هناك تعليقات: